قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - :


( لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا


أو لاادلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟


أفشوا السلام بينكم )



السلام عليكم


من المؤكد اننا استمتعنا بكل ما ذكر في السور


يوسف وابراهيم عليهما السلام وسورة الرعد


وتعلمنا منهم كثيرا من الحكم


خاصة ما قد يستخرج من قصة يوسف عليه السلام وحدها


والليلة سوف نقرأ سورتي الحجر والنحل


راجين من الله أن يثيبنا خير الجزاء


وأن يجعل القرآن شفيعا لنا لا علينا


والسلام عليكم



عن أبي هريرة رضي الله عنه


أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :


( ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما


سهل الله له به طريقا الى الجنة )


رواه مسلم


وعنه قال : قال رسول الله عليه الصلاة والسلام :


( إذا مات ابن آدم انقطع عمله الا من ثلاث


صدقة جارية


أو علم ينتفع به


أو ولد صالح يدعو له )


رواه مسلم


وعنه قال : سمعت رسول الله يقول :


( الدنيا ملعونة ، ملعون ما فيها


الا ذكر الله تعالى


وما والاه وعالما أو متعلما )


رواه الترمذي وقال : حديث حسن


عن أبي أمامة رضي الله عنه قال :


( فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم )


ثم قال : ( ان الله وملائكته وأهل السماوات والارض


حتى النملة في جحرها وحتى الحوت


يصلون على معلمي الناس الخير )


رواه الترمذي وقال حديث حسن


فضل العلم كبير كما رأينا


أوعدكم وأوعد نفسي


يوم لما يكون العلم عندنا


زي الأكل والشرب


زي النوم والخروج


زي أي حاجة بنعشقها في حياتنا


يبقا حلمنا علمنا


هنكون أول الأمم


زي ما كنا


وأوعدكم


وكما سوف نكون


باذن الله


صلوا على الحبيب


وسلموا تسليما


عليه الصلاة والسلام



الهي سيدي ربي أغثني .. وخذ بيدي ومن ضعفي أجرني

الهي من سواك يزيل همي .. ومن أدعوه مضطرا ً يجبني

أسجد لك ربي وأشعر .. أنك لقلبي حافظا مجيرا

فلا سواك يشعر بهمي .. ولا سواك بي غفورا رحيما



تعالوا نكمل كلامنا عن الصلاة

الصلاة التي هي كفارة لما بينها

الصلاة التي تصل العبد ببارئها

صلاة الفجر لا يفوقها شيء في الحياة

وراحة ما بعدها راحة باتمامها

على اكمل وجه لرب البرايا



للصلوات أوقات مختلفة, فكل صلاة لها وقت خاص بها،

وفي هذا حكمة قد يجهلها بعضهم, فوقت صلاة الفجر

كان في وقت يجعلنا أول من يسجد لرب العالمين,

حيث إن المجوس لا يشعلون فيه نارهم,

وصلاة الظهر كانت في وقت تفتح فيه أبواب السماء،

وصلاة العصر فرضت في الوقت الذي عصى فيه آدم ربه

وأكل من الشجرة، وبالنسبة لوقت صلاة المغرب فوقتها

هو الوقت الذي تاب الله فيه على آدم عليه السلام،

أما صلاة العشاء فترك وقتها لأنها ثقيلة على المنافقين .



الخشوع والخضوع في الصلاة هما أساسا القبول،

وبدونهما لا يستمتع الإنسان بالصلاة ولذتها ،

وهما ثمره لصلاح القلب واستقامة الجوارح

ولا يتحقق ذلك إلا بمعرفة الله جل وعلا،

ومعرفة قدرته وعظمته – سبحانه وتعالى –

ومعرفة أوامره والعمل بها، ومعرفة نواهيه واجتنابها.



وقد شرع أيضا تكرار العبادات لتأكيد العبودية لله

ولتقريرها في النفوس ولراحة البال

ولاستقرار القلوب والأذهان

ربي ثبت قلوبنا على دينك

بعد ده كله أنا مش لاقي كلام

يوصف شعوريي واحساسي برب العالمين

حسه .. المسه .. اقترب منه

في كل حياتك

أكيد رب البرايا

هيكتب لك النجاة في الدنيا والآخرة


وسلامٌ عليكم

آمييييييييييييييييييين


اللهم إجعل عملنا صالحا و لوجهك خالصا و لا تجعل لاحد غيرك فيه شيئا
.........
اللهم لا تجعلنا جسرا يعبرون عليه الناس الى الجنه و يلقى بنا فى نار جهنم

قرآن يتلى آناء الليل وأطراف النهار

قولنا آرائك لرمضـان أحلى