السلام عليكم
لما قريت سورة طه
وطبعا لمتابعتنا لبرنامج
قصص القرآن الجزء الثاني
لقيت ان السورة كلها تقريبا قصة موسى عليه السلام
وبعدها نبذه بسيطة
عن قصة ادم عليه السلام
وخروجه من الجنة
ثم يصف حال من يعرض عن ذكر الله
فان له معيشة ضنكا
ثم بعض الحكم والدلائل على الايمان بالله
وبعد الارشادات للنبي وللمؤمنين
وتختم السورة بايات ببيان حال الكافرين
ثم توعد لهم بانهم سيعلمون من هو المهتدي
هم أم المؤمنين
اما سورة مريم
وقصة زكريا عليه السلام
ومريم عليها السلام
التي أتمنى من الله ان يكون جميع النساء مثلها في جميع الأحوال
ومن قبل ذكر مريم
فتتكلم الايات عن رزق الله
بالولد ايا كانت الظروف
فما اراده الله انما يقول له كن فيكون
ثم يؤكد القرآن ان الله واحد لا شريك له
وانه لا يليق به ان يتخذ ولدا
سبحانه وتعالى عما يشركون
ثم يذكر الله شيئا من قصص ابراهيم وموسى
عليهما السلام
ثم تأتي ايات من الوعيد للكافرين
والبشرى للمؤمنين
وبيان ان الأمم هالكة لا محالة
فاذا اراد الله ان يبدلهم قوما خيرا منهم
فيأتيهم بعذاب منه
ويستبدل قوما غيرهم
اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا
و لنا لقاء اخر غدا
لسورتي الأنبياء والحج
والسلام عليكم